قصص عن مفحطين تابو الى الله
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصص عن مفحطين تابو الى الله
اعتبروا يا خلق الله قصه مفحطين تائبين
--------------------------------------------------------------------------------
أبوزقم" و"أبوحسن" نارين على علم في عالم التفحيط المليء بالكثير من القصص المحزنة والمؤلمة
أخذا يحدثاني عن قصتهما مع التفحيط وعن حياة عاشا خلالها الخوف.. والقلق وفقدان الثقة في ومن الآخرين
أخذا يحدثاني عن حياة بحثا فيها عن السعادة عبر طريق مسدود
قالا.. لي اننا اخطأنا كثيرا وتمادينا كثيرا في حق أسرنا في حق جيرانا.. وأصدقائنا.. خدعنا الكثير.. وألحقنا الأذى بالكثير
بدأت اعترافاتهما تتسابق إلي .. وكأنهما يقولان بأننا طوينا صفحة الماضي عندما التقيتهما حزنت كثيرا لقصتهما فأبو زقم اكتشف ان هذا اللقب (أبوزقم) الذي اختاره لنفسه وأحبه في طيش شبابه وتميز به بين زملائه مقتبس من اسم شجرة في نار جهنم وهي "شجرة الزقوم". اضافة إلى اعترافه بأنه تسبب في خوف والدته من صوت "الاسعاف" والدته التي احبته من بين أشقائه. فأصبح صوت الأسعاف يسبب لها خوفا مستديما فقلب الوالدة الحنونة دائما معلق بأبنها "الشقي" فهي في حالة قلق دائمة على حياة ذلك الابن المندفع المتهور
أما "أبوحسن" فقصته ليست ببعيدة عن قصة صديقه ورفيق دربه "أبوزقم" التي جمعته به الظروف في وحل التفحيط
فقد طرد من وظيفته "العسكرية" بسبب غيابه المتكرر بسبب (عطل) السيارة المستخدمة في التفحيط اضافة إلى تسببه في قلق والدته ايضا فحالتها النفسية ليست ببعيدة عن الحياة التي تعيشها والدة زميله
لقد حزنت كثيرا عند سماع قصتهما ولست أنا أول من حزن أو سيحزن عند سماع قصة أبوزقم ورفيقه (أبوحسن)
فحياتهم المحزنة أثرت على المحيطين بهم
في تحقيقنا اليوم يكشف لنا (أبوزقم) و(أبوحسن) عن الدوافع الحقيقية وراء ظاهرة التفحيط.. ويجيبان لنا بكل صراحة عن هموم المفحط وما يتسبب فيه من ايذاء الآخرين لنجد أن التفحيط ليس مشكلة (فردية) بل ان التفحيط وراء جميع المشاكل التي تثير الشباب اليوم
فهناك علاقة بين التفحيط والمخدرات.. والتفحيط والقضايا الأخلاقية.. والتفحيط والسرقات, بل ان التفحيط ليس عملية (تمويه وحركات بالسيارة) بل التفحيط عملية منظمة لها دوافع وأسباب فتعالوا لنكشف عن هذه الأمور وبكل صراحة.
من هو أبوزقم ومن هو أبوحسن
[ "الرياض" من هو "أبوزقم" ومن هو "أبوحسن" ولماذا اخفيتما شخصيتكما طوال تلك الفترة؟
ـ "أبوزقم" أنا سلطان بن عبدالله الدغيلبي
ـ "أبوحسن" أنا عبدالله بن حسن القحطاني
[ ما السر في اخفائكم لأسمكما الحقيقي؟
ـ كثيرا من المفحطين يلقبون أنفسهم بألقاب يشتهرون بها بين زملائهم في الحي وفي الأحياء الأخرى ويكونوا شهرة بهذا اللقب فهناك مثلا ليمونة في حي الشفاء وأبوياسر في الفريان ورمانة وأبوسعد.. و"خنزير", فأنا مثلا استأنس لأن أسمي "أبوزقم" والدليل ان "الدوريات" تعبوا لكي يتوصلوا لاسمي الحقيقي صار لا يوجد لي اسم فقط أبوزقم أبوزقم راح أبوزقم جاء فحط أبوزقم راح أبوحسن جاء أبوحسن لكن بعض الشباب سمى باسمه "فلان بن فلان" فأصبح سهلا القبض عليه التعرف عليه مثل (شافي دايس) معروف في التفحيط وكثيرا ما تم القبض عليه لكن أبوزقم ـ ليمونة ـ الخنزير ـ لا يعرف من هم فأصبحنا نختفي خلف هذه الألقاب خوفا من رجال الأمن وخوفا من بعض أقاربنا
بدايتي مع التفحيط
البداية مع التفحيط كيف كانت؟
ـ أبوزقم: بدايتي مع التفحيط كانت منذ الصغر تقريبا من عام 1407هـ حيث بدأت باستخدام سيارات الأخوان فكنت كلما ذهبت بها "أسوي" حركة من حركات التفحيط.. وبالاستمرار أصبحت هذه الهواية عادة لدي لابد أن أعملها وبدأت استخدم سيارات الجيران وكان المجتمع الذي حولي أغلبهم مفحطين وكانوا دائما معي وهناك غريزة في الإنسان وهي حب الظهور والمنافسة وبدأت احاول ان أكون أفضل من فلان في التفحيط والأثر مشاهدة الأفلام وخاصة أفلام التفحيط
[ أبوحسن: تجربتي مع التفحيط لا تختلف عن تجربة الأخ سلطان فقد كنت في حي أغلبه من المفحطين وكنت استخدم سيارة الأهل في التفحيط في غيابهم وتعرضت لأكثر من حادثة بسبب تهوري وكان التفحيط غالبا ما يكون أمام المدارس وقت خروج الطلبة
أهداف خفية وراء التفحيط
[ هل هناك أهداف خفية وراء التفحيط غير حب الظهور؟
ـ التفحيط له أسباب وله أغراض وله أهداف عديدة منها غير حب الظهور والشهرة أمام الآخرين كسب أشخاص اخرين!!! ومحاولة المفحط التعرف على هؤلاء الأشخاص كأن يفحط من أجل التعرف على "طالب" من طلبة المدارس أو التعرف على شخص يتميز بجاهه ويكون من الأثرياء!! والشخص هذا يكون محب للتفحيط "فتنجبر" تفحط علشان تكسب هؤلاء
وكان هناك شلة أو شرذمة من الشباب تحثنا على التفحيط ويغروننا بأشياء لا داعي لذكرها, فكان هذا من الدوافع التي تجعل الواحد يتهور ويندفع ويتعلم التفحيط اضافة إلى دافع الشهرة و"الفتوة" وضعف شيء في النفس فيرى الواحد منا ان يكمل هذا النقص بالتفحيط والبعض من المفحطين من جهله يعتقد ان التفحيط رجولة
قلق المفحط مستمر
[ حياة المفحط هل هي حياة قلقة أم مستقرة؟
ـ في الحقيقة في البداية كان المفحط يطلب أكثر لكن بعد أن ينشهر يصبح يعيش في حالة قلقة ويصبح يخاف من أي إنسان حتى انه لا يثق في أي إنسان لأن التفحيط هذا باب لكل شر يفتح على المفحط أمور كثيرة خاصة الأيام الأخيرة من سرقة السيارات والسيارات المستأجرة وارتكاب جرائم عديدة تحصل بعد التفحيط فالتفحيط ما هو تفحيط وبس وما هو حركة بالسيارة وبس فالمفحط يعتبر من أكبر المجرمين
بعض الناس ما يعتقد الشيء هذا وما يدري عنه لا يعرف ان التفحيط له جرائم وله مخططات وله أهداف فالمفحط يعيش في حالة قلقة ومضطربة ويخاف من أي سيارة من سيارات الأمن أو من أي شخص انه يكون متعاونا مع رجال الأمن المفحط دائم مرتبك دائم خائف لا يستطيع الجلوس في أي مكان عام ما يستطيع يقف ولا يرتاح
معاناة أسرة المفحط
ويتحدث "أبوزقم" عن معاناة أسرته وما سببه لها من مشاكل جراء ممارسة هواية التفحيط فيقول: لقد كانت والدتي رحمها الله تخاف علي من بين أخواني والله انها إذا سمعت الأسعاف تبكي خوفا علي تخاف ان أكون أنا المطلوب أو ان الشرطة قادمة لمحاولة مداهمة البيت وكانت والدتي تصرخ عند الباب وتنادي بحثا عني أيضا تسببت كثيرا في "جرجرت" والدتي إلى أقسام الشرطة فقد كانت هي التي تراجع .. ما كان فيه أحد يراجع لي كانت تأتي "تعبانة" على "تكسي" أو يوصلها أحد الجيران وهي كبيرة في السن بصراحة لقد سببت للأهل قلقا من ناحية الشرطة من ناحية مراقبة البيت من ناحية تأذي الجيران والأهل والجماعة وهي مافي يدها شيء وصارت تخاف والله أني أتي آخر الليل ألقاها "صاحيه" ما نامت تخاف اني أروح يصير لي شيء. مع أني كنت بار فيها سبحانه الله فكنت إذا أردت ان أفعل شيئا مثلا أو اني أنوي التفحيط لا أذهب إلا وهي راضية عني خوفا من ان يحصل لي شيء أو أموت وأنا على معصية! فلا أخرج ألا وهي راضية عني ما أروح إلا بعد أن اقضي لها جميع "أشغالها" وأعمالها
أغمى عليها بقسم السويدي
ونسأل الله الثبات ومستني الردود
--------------------------------------------------------------------------------
أبوزقم" و"أبوحسن" نارين على علم في عالم التفحيط المليء بالكثير من القصص المحزنة والمؤلمة
أخذا يحدثاني عن قصتهما مع التفحيط وعن حياة عاشا خلالها الخوف.. والقلق وفقدان الثقة في ومن الآخرين
أخذا يحدثاني عن حياة بحثا فيها عن السعادة عبر طريق مسدود
قالا.. لي اننا اخطأنا كثيرا وتمادينا كثيرا في حق أسرنا في حق جيرانا.. وأصدقائنا.. خدعنا الكثير.. وألحقنا الأذى بالكثير
بدأت اعترافاتهما تتسابق إلي .. وكأنهما يقولان بأننا طوينا صفحة الماضي عندما التقيتهما حزنت كثيرا لقصتهما فأبو زقم اكتشف ان هذا اللقب (أبوزقم) الذي اختاره لنفسه وأحبه في طيش شبابه وتميز به بين زملائه مقتبس من اسم شجرة في نار جهنم وهي "شجرة الزقوم". اضافة إلى اعترافه بأنه تسبب في خوف والدته من صوت "الاسعاف" والدته التي احبته من بين أشقائه. فأصبح صوت الأسعاف يسبب لها خوفا مستديما فقلب الوالدة الحنونة دائما معلق بأبنها "الشقي" فهي في حالة قلق دائمة على حياة ذلك الابن المندفع المتهور
أما "أبوحسن" فقصته ليست ببعيدة عن قصة صديقه ورفيق دربه "أبوزقم" التي جمعته به الظروف في وحل التفحيط
فقد طرد من وظيفته "العسكرية" بسبب غيابه المتكرر بسبب (عطل) السيارة المستخدمة في التفحيط اضافة إلى تسببه في قلق والدته ايضا فحالتها النفسية ليست ببعيدة عن الحياة التي تعيشها والدة زميله
لقد حزنت كثيرا عند سماع قصتهما ولست أنا أول من حزن أو سيحزن عند سماع قصة أبوزقم ورفيقه (أبوحسن)
فحياتهم المحزنة أثرت على المحيطين بهم
في تحقيقنا اليوم يكشف لنا (أبوزقم) و(أبوحسن) عن الدوافع الحقيقية وراء ظاهرة التفحيط.. ويجيبان لنا بكل صراحة عن هموم المفحط وما يتسبب فيه من ايذاء الآخرين لنجد أن التفحيط ليس مشكلة (فردية) بل ان التفحيط وراء جميع المشاكل التي تثير الشباب اليوم
فهناك علاقة بين التفحيط والمخدرات.. والتفحيط والقضايا الأخلاقية.. والتفحيط والسرقات, بل ان التفحيط ليس عملية (تمويه وحركات بالسيارة) بل التفحيط عملية منظمة لها دوافع وأسباب فتعالوا لنكشف عن هذه الأمور وبكل صراحة.
من هو أبوزقم ومن هو أبوحسن
[ "الرياض" من هو "أبوزقم" ومن هو "أبوحسن" ولماذا اخفيتما شخصيتكما طوال تلك الفترة؟
ـ "أبوزقم" أنا سلطان بن عبدالله الدغيلبي
ـ "أبوحسن" أنا عبدالله بن حسن القحطاني
[ ما السر في اخفائكم لأسمكما الحقيقي؟
ـ كثيرا من المفحطين يلقبون أنفسهم بألقاب يشتهرون بها بين زملائهم في الحي وفي الأحياء الأخرى ويكونوا شهرة بهذا اللقب فهناك مثلا ليمونة في حي الشفاء وأبوياسر في الفريان ورمانة وأبوسعد.. و"خنزير", فأنا مثلا استأنس لأن أسمي "أبوزقم" والدليل ان "الدوريات" تعبوا لكي يتوصلوا لاسمي الحقيقي صار لا يوجد لي اسم فقط أبوزقم أبوزقم راح أبوزقم جاء فحط أبوزقم راح أبوحسن جاء أبوحسن لكن بعض الشباب سمى باسمه "فلان بن فلان" فأصبح سهلا القبض عليه التعرف عليه مثل (شافي دايس) معروف في التفحيط وكثيرا ما تم القبض عليه لكن أبوزقم ـ ليمونة ـ الخنزير ـ لا يعرف من هم فأصبحنا نختفي خلف هذه الألقاب خوفا من رجال الأمن وخوفا من بعض أقاربنا
بدايتي مع التفحيط
البداية مع التفحيط كيف كانت؟
ـ أبوزقم: بدايتي مع التفحيط كانت منذ الصغر تقريبا من عام 1407هـ حيث بدأت باستخدام سيارات الأخوان فكنت كلما ذهبت بها "أسوي" حركة من حركات التفحيط.. وبالاستمرار أصبحت هذه الهواية عادة لدي لابد أن أعملها وبدأت استخدم سيارات الجيران وكان المجتمع الذي حولي أغلبهم مفحطين وكانوا دائما معي وهناك غريزة في الإنسان وهي حب الظهور والمنافسة وبدأت احاول ان أكون أفضل من فلان في التفحيط والأثر مشاهدة الأفلام وخاصة أفلام التفحيط
[ أبوحسن: تجربتي مع التفحيط لا تختلف عن تجربة الأخ سلطان فقد كنت في حي أغلبه من المفحطين وكنت استخدم سيارة الأهل في التفحيط في غيابهم وتعرضت لأكثر من حادثة بسبب تهوري وكان التفحيط غالبا ما يكون أمام المدارس وقت خروج الطلبة
أهداف خفية وراء التفحيط
[ هل هناك أهداف خفية وراء التفحيط غير حب الظهور؟
ـ التفحيط له أسباب وله أغراض وله أهداف عديدة منها غير حب الظهور والشهرة أمام الآخرين كسب أشخاص اخرين!!! ومحاولة المفحط التعرف على هؤلاء الأشخاص كأن يفحط من أجل التعرف على "طالب" من طلبة المدارس أو التعرف على شخص يتميز بجاهه ويكون من الأثرياء!! والشخص هذا يكون محب للتفحيط "فتنجبر" تفحط علشان تكسب هؤلاء
وكان هناك شلة أو شرذمة من الشباب تحثنا على التفحيط ويغروننا بأشياء لا داعي لذكرها, فكان هذا من الدوافع التي تجعل الواحد يتهور ويندفع ويتعلم التفحيط اضافة إلى دافع الشهرة و"الفتوة" وضعف شيء في النفس فيرى الواحد منا ان يكمل هذا النقص بالتفحيط والبعض من المفحطين من جهله يعتقد ان التفحيط رجولة
قلق المفحط مستمر
[ حياة المفحط هل هي حياة قلقة أم مستقرة؟
ـ في الحقيقة في البداية كان المفحط يطلب أكثر لكن بعد أن ينشهر يصبح يعيش في حالة قلقة ويصبح يخاف من أي إنسان حتى انه لا يثق في أي إنسان لأن التفحيط هذا باب لكل شر يفتح على المفحط أمور كثيرة خاصة الأيام الأخيرة من سرقة السيارات والسيارات المستأجرة وارتكاب جرائم عديدة تحصل بعد التفحيط فالتفحيط ما هو تفحيط وبس وما هو حركة بالسيارة وبس فالمفحط يعتبر من أكبر المجرمين
بعض الناس ما يعتقد الشيء هذا وما يدري عنه لا يعرف ان التفحيط له جرائم وله مخططات وله أهداف فالمفحط يعيش في حالة قلقة ومضطربة ويخاف من أي سيارة من سيارات الأمن أو من أي شخص انه يكون متعاونا مع رجال الأمن المفحط دائم مرتبك دائم خائف لا يستطيع الجلوس في أي مكان عام ما يستطيع يقف ولا يرتاح
معاناة أسرة المفحط
ويتحدث "أبوزقم" عن معاناة أسرته وما سببه لها من مشاكل جراء ممارسة هواية التفحيط فيقول: لقد كانت والدتي رحمها الله تخاف علي من بين أخواني والله انها إذا سمعت الأسعاف تبكي خوفا علي تخاف ان أكون أنا المطلوب أو ان الشرطة قادمة لمحاولة مداهمة البيت وكانت والدتي تصرخ عند الباب وتنادي بحثا عني أيضا تسببت كثيرا في "جرجرت" والدتي إلى أقسام الشرطة فقد كانت هي التي تراجع .. ما كان فيه أحد يراجع لي كانت تأتي "تعبانة" على "تكسي" أو يوصلها أحد الجيران وهي كبيرة في السن بصراحة لقد سببت للأهل قلقا من ناحية الشرطة من ناحية مراقبة البيت من ناحية تأذي الجيران والأهل والجماعة وهي مافي يدها شيء وصارت تخاف والله أني أتي آخر الليل ألقاها "صاحيه" ما نامت تخاف اني أروح يصير لي شيء. مع أني كنت بار فيها سبحانه الله فكنت إذا أردت ان أفعل شيئا مثلا أو اني أنوي التفحيط لا أذهب إلا وهي راضية عني خوفا من ان يحصل لي شيء أو أموت وأنا على معصية! فلا أخرج ألا وهي راضية عني ما أروح إلا بعد أن اقضي لها جميع "أشغالها" وأعمالها
أغمى عليها بقسم السويدي
ونسأل الله الثبات ومستني الردود
$خلودي$- عضو جديد
- المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 24/05/2008
رد: قصص عن مفحطين تابو الى الله
مشكوور على الموضوع خيوو
أحلى حمودي- مشرف قسم الرياضة
- المساهمات : 316
تاريخ التسجيل : 24/05/2008
رد: قصص عن مفحطين تابو الى الله
مشكور على الموضوع يعطيك الف عافيه
تقبل مروري اخوك
غــــــــــــــــلاي
تقبل مروري اخوك
غــــــــــــــــلاي
غــــــلاي- عضو فعال
- المساهمات : 98
تاريخ التسجيل : 24/05/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى